على جواز استهداف المدنيين صغاراً أو كباراً، معتبراً استهداف المدنيين «أحب إلينا وأنجع كونه أنكى بهم وأوجع». إن كل مؤازرة لانتهاك اسرائيل للقوانين يعطي حججاً للإرهابين. وكذلك مستهدفة الحكومات العربية التي تتغاضى عن دعم الغرب لاسرائيل و«تتاجر معه وتصفق للمؤإتمرات الدولية التي لا تفرض أي شروط على اسرائيل». هنا بؤرة الارهاب التي لا يريد الغرب أن يراها.