أقدمت فتاة في السنة الثالثة عشر من عمرها على الانتحار شنقاً في منزلها في مسقط رأسها في قرية خوبر، في مديرية الحصين في محافظة الضالع اليمنية، بسبب إرغام والدتها لها على الزواج دون موافقتها. وأفادت المعلومات أن إقدام الفتاة على الانتحار كان بعد شجار مع والدتها، فيما قالت زميلاتها إن والد الفتاة وافق على خطبتها قبل فترة من شاب بدون علمها وهذا ما قوبل بالرفض التام من قبل الفتاة.